مات وترك : أم و أم أم الأب و أب الأب و أم أب الأب و أم الأب و أخ لأب (2) و خنثى مشكل لا يُرجى انكشاف حالته إما ذكرا( ابن ابن أخ شقيق) أو أنثى (لاميراث له فى هذه الحاله)

حل المسألة على مسألتين الأولى على فرض الذكوره والثانيه على فرض الأنوثه.

الخنثى فى هذه الحاله ليس له ميراث على اعتبار الأنوثه (يصبح من ذوى الأرحام) ولذلك سيتم حل مسألة الأنوثه بدونه
--------------------------------------------------------

• المسألة الأولى بإعتبار الخنثى أنثى تكون بدون الخنثى لأنه لا ميراث له فى حالة الأنوثه فتكون كالتالى :

مات وترك: أم و أم أم الأب و أب الأب و أم أب الأب و أم الأب و أخ لأب (2)

التوضيـح	نصيبه	الوارث
ترث الأم السدس عند وجود الفرع الوارث مذكراً كان أو مؤنثاً، أو عند وجود اكثر من أخ. قال الله تعالى: (...وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ ..)	1 ــــــــ 6	أم
اذا كان فى الورثة جد مع أخوة أشقاء أو لأب فى وجود صاحب فرض فيرث الجد بأفضل حال من ثلاثة. الأول ان يشارك الإخوة جميعا أشقاء او لاب للذكر مثل حظ الأنثيين والثانى ان ياخذ ثلث الباقى بعد أصحاب الفروض والثالث ان يأخذ سدس المال كله وفى هذه المسأله يستوى له ثلث الباقى مع المشاركة وهما أفضل من سدس الكل فورثه بماشئت منهما	يأخذ الجد نصيبه من مشاركة الإخوة جميعا أشقاء أو لأب للذكر مثل حظ الأنثيين	أب الأب
	باقى التركة	أخ لأب (2)
الأم تحجب جميع الجدات سواء من جهتها أو من جهة الأب لأن الجدات يرثن بصفة الأمومة المجازية ولا يمكن إعمال المجاز فى وجود الواقع	—	أم أم الأب
الأم تحجب جميع الجدات سواء من جهتها أو من جهة الأب لأن الجدات يرثن بصفة الأمومة المجازية ولا يمكن إعمال المجاز فى وجود الواقع	—	أم أب الأب
الأم تحجب جميع الجدات سواء من جهتها أو من جهة الأب لأن الجدات يرثن بصفة الأمومة المجازية ولا يمكن إعمال المجاز فى وجود الواقع	—	أم الأب

• نصيب الخنثى على اعتبار أنه أنثى = لايرث شىء
--------------------------------------------------------
• المسألة الثانية بإعتبار الخنثى ذكر (ابن ابن أخ شقيق) تكون كالتالى:

مات وترك: أم و أم أم الأب و أب الأب و أم أب الأب و أم الأب و أخ لأب (2) و ابن ابن أخ شقيق

التوضيـح	نصيبه	الوارث
ترث الأم السدس عند وجود الفرع الوارث مذكراً كان أو مؤنثاً، أو عند وجود اكثر من أخ. قال الله تعالى: (...وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ ..)	1 ــــــــ 6	أم
اذا كان فى الورثة جد مع أخوة أشقاء أو لأب فى وجود صاحب فرض فيرث الجد بأفضل حال من ثلاثة. الأول ان يشارك الإخوة جميعا أشقاء او لاب للذكر مثل حظ الأنثيين والثانى ان ياخذ ثلث الباقى بعد أصحاب الفروض والثالث ان يأخذ سدس المال كله وفى هذه المسأله يستوى له ثلث الباقى مع المشاركة وهما أفضل من سدس الكل فورثه بماشئت منهما	يأخذ الجد نصيبه من مشاركة الإخوة جميعا أشقاء أو لأب للذكر مثل حظ الأنثيين	أب الأب
	باقى التركة	أخ لأب (2)
الأم تحجب جميع الجدات سواء من جهتها أو من جهة الأب لأن الجدات يرثن بصفة الأمومة المجازية ولا يمكن إعمال المجاز فى وجود الواقع	—	أم أم الأب
الأم تحجب جميع الجدات سواء من جهتها أو من جهة الأب لأن الجدات يرثن بصفة الأمومة المجازية ولا يمكن إعمال المجاز فى وجود الواقع	—	أم أب الأب
الأم تحجب جميع الجدات سواء من جهتها أو من جهة الأب لأن الجدات يرثن بصفة الأمومة المجازية ولا يمكن إعمال المجاز فى وجود الواقع	—	أم الأب
لا يرث ابن ابن أخ شقيق فى وجود الفرع الوارث المذكر - مثل الإبن أو ابن الإبن وإن نزل - ولا الأصل المذكر - مثل الأب وأب الأب وإن علا- ولا فى وجود الإخوة الأشقاء أو لأب ولا عند إجتماع الأخت مع أحد البنات	—	ابن ابن أخ شقيق

• نصيب الخنثى على اعتبار أنه ذكر = لا يرث شىء

---------------------------------------------------------
• تصحيح المسائل كلها سويا لمقارنة نصيب الخنثى والورثة الأخرين فى الحالتين:

• الحالة الأولى باعتبار كونه أنثى :

• الحالة الثانية باعتبار كونه ذكرا :

--------------------------------------------------------
• جدول التقسيم النهائى لمسألة الميراث:

رأى الجمهور هو أن الخنثى الذى لا يُرجى انكشاف نوعه يرث متوسط نصيبه فى حالتى الذكورة والأنوثة وكذلك الورثة الآخرين ،والخنثى هنا فى المسألة حظه غير وارث فى الحالتين لا على فرض الأنوثة ولا الذكورة فلا يُعطى أى شيء