مات وترك : أخ لأب و أخت لأب (2) و حمل قد يُنتج ذكرا (1 ابن) أو أنثى (1 بنت)

الحمل قد يُنتج إما ذكرا أو أنثى أو سقطا فتكون المسألة حلها من ثلاثة مسائل ، مسألة على اعتبار كون الحمل سقط ميتا ، وواحدة على اعتبار كونه ذكرا فيكون فى المسألة 1 ابن ، وواحدة على اعتبار كونه أنثى فيكون فى المسألة 1 بنت
--------------------------------------------------------

• المسألة الأولى (بإعتبار الحمل سقط ميتا) تكون كالتالى :

مات وترك: أخ لأب و أخت لأب (2)

التوضيـح	نصيبه	الوارث
الأخوة لأب رجالا ونساء يرثون معا بالتعصيب للذكر مثل حظ الأنثيين .قال تعالى ( وَإِن كَانُواْ إِخْوَةً رِّجَالاً وَنِسَاء فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ) ، ويشترط لذلك أن تكون المسألة كلالة أى لا يكون هناك ولد - مثل الإبن الصلبى وابن الإبن وإن نزل - ولا والد-الأب فقط عند الجمهور - وإلا حجبوا بهم ، وألا يكون هناك إخوة اشقاء ذكور ، وألا تجتمع الشقيقة مع البنت أو بنت الإبن	كل التركـة تقسم للذكر مثل حظ الأنثيين	أخ لأب و أخت لأب (2)

--------------------------------------------------------
• المسألة الثانية (بإعتبار الحمل ذكرا ) تكون كالتالى :

مات وترك: أخ لأب و أخت لأب (2) و ابن

التوضيـح	نصيبه	الوارث
	كل التركة	ابن
الإخوة والأخوات لأب محجوبون عند وجود الولد - مثل الإبن وإبن الإبن وإن نزل - أو وجود الوالد - الأب فقط عند الجمهور - ، أوالأخ الشقيق ، أو اجتماع الشقيقة مع فرع وارث مؤنث - مثل البنت وبنت الإبن -	—	أخ لأب
الإخوة والأخوات لأب محجوبون عند وجود الولد - مثل الإبن وإبن الإبن وإن نزل - أو وجود الوالد - الأب فقط عند الجمهور - ، أوالأخ الشقيق ، أو اجتماع الشقيقة مع فرع وارث مؤنث - مثل البنت وبنت الإبن -	—	أخت لأب(2)

--------------------------------------------------------
• المسألة الثالثة (بإعتبار الحمل أنثى ) تكون كالتالى :

مات وترك: أخ لأب و أخت لأب (2) و بنت

التوضيـح	نصيبه	الوارث
ترث البنت الواحدة النصف إذا لم يكن لها أخ يعصبها. لقوله تعالى (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ)	1 ــــــــ 2	بنت
الأخوة لأب رجالا ونساء يرثون معا بالتعصيب للذكر مثل حظ الأنثيين .قال تعالى ( وَإِن كَانُواْ إِخْوَةً رِّجَالاً وَنِسَاء فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ) ، ويشترط لذلك أن تكون المسألة كلالة أى لا يكون هناك ولد - مثل الإبن الصلبى وابن الإبن وإن نزل - ولا والد-الأب فقط عند الجمهور - وإلا حجبوا بهم ، وألا يكون هناك إخوة اشقاء ذكور ، وألا تجتمع الشقيقة مع البنت أو بنت الإبن	باقى التركـة يقسم للذكر مثل حظ الأنثيين	أخ لأب و أخت لأب (2)

---------------------------------------------------------
• تصحيح المسائل كلها سويا لمقارنة نصيب الحمل والورثة الأخرين فى الحالات الثلاثه:

• الحالة الأولى باعتبار كون الحمل سقط ميتا:

• الحالة الثانية باعتبار كون الحمل ذكرا :

• الحالة الثالثه باعتبار كون الحمل أنثى :

--------------------------------------------------------
• جدول التقسيم النهائى لمسألة الميراث:

يتم وقف أكبر النصيبين للحمل فى حالتى الذكورة والأنوثه الى الولادة ، أما بالنسبة للورثة الاخرين فيتم إعطائهم اليقين من أنصبتهم فى الحالات المختلفه، مع أخذ كفيل عليهم، فيتم إعطائهم أقل نصيب سيرثوه ويتم وقف الباقى الى الولاده ، واذا كان نصيبهم لا يتغير فى اى حالة يتم اعطائهم حقهم كاملا وإذا كان الجنين يحجبهم حجب حرمان فى حالة فلايتم اعطائهم شىء.